كتب – عماد إبراهيم
النوبي: الشيخ الشعراوي مات منذ سنوات طويلة, ولكن ذكره وفكره وعلمه وتدفق إيمانياته ومسيرته وكرمه مازال حياً بين الناس حيويته الدعوية في كل مكان وزمان, يعرفه العلماء ويحبونه وكذلك العوام وأهل القرى .
أما مبغضوه وكارهوه وشتاموه فهم أموات في قلوب الناس حتى وإن خرجوا علينا من الشاشات يومياً,إنهم لم ينتقدوا سوى أهل الدين والعلم والفضل,أغلبهم يكره العلماء جميعاً وليس الشعراوي فقط.
لم يمدحوا يوماً أي صحابي أو تابعي أو عالم أو نبي مرسل مهما كان فضله وعطاؤه.
وهم لا يقدمون للناس سوى الغثاء وسوف تندثر دعوتهم في حياتهم وبعد مماتهم,سلام علي الشيخ الشعراوي أحد رموز الإحياء الديني في العصر الحديث.





More Stories
إعادة وإلغاء في دوائر برلمانية… والهيئة الوطنية تعيد تشكيل المشهد الانتخابي
جدل في الدائرة الرابعة بالفيوم بعد الإعلان المبدئي للنتائج… والأنظار تتجه للّجنة العليا
وشهد شاهد من اهلها