بقلم – عبير شريف
الباحثين عن المال و الشهرة و أحداث الفتن،
إلي أحدهم ،
أن لم تستح فقل ما شئت،
أن لم تستح فافعل ما شئت،
نقاطع و نتجاهل امثالك،
ام نلجأ إلى ساحات القضاء،
اهانه عقيدتي شئ سخيف و مقيت، شئ قميئ،
تجرا و تطاول على الذات الإلهية و استهزات بآيات الله تعالى،
تقول على سيد ولد آدم،
أنكر عذاب القبر و شكك بالاسراء و المعراج،
غدا قد يدعي أن فريضتي الحج والعمرة شعائر وثنيه و الصوم بدعه،
“قل أ باالله و آياته و رسوله كنتم تستهزءون”،
سخر برنامجه للتشكيك في أركان الإسلام ركن تلو الآخر،
” إن الذين فتنوا المؤمنين و المؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم و لهم عذاب الحريق”
ما مغزي استهداف الإسلام و رموزه بالتسفيه دون غيره من ديانات،
الا يخجل من نفسه حين ينظر في وجوه أولاده،
أين هو فلسفه احترام الفكر و تبجيل العقيدة،
صدق حافظ الميرازي حين صرح ان هذا الشخص مع آخر على شاكلته تم رصد تمويل ضخم لإعداد برامجهما لتنفيذ أجنده معده مسبقا،،
ضمن بند حريه الراي و الاعلام
بدأ هذا المدعى تصدير إرهاب فكري للمجتمع،
التحريض على تقييد حريه العقيدة و أداء الشعائر،
ابو فلتات يواصل هجومه على مسلمات الإسلام و يدعي نفسه باحث،
باحث في أي مجال تحديدا لا أحد يدري،.. ما إنجازاته البحثية لا أحد يدري.
كل ما نلحظه هو تعمده اهانه الإسلام دون الديانات الأخرى،
هذا ما دأب عليه دائم التشكيك في كل ما اتفق و اجمع عليه الأئمة و السلف الصالح،
لما تعتنق عقيدة تشكك في ثوابتها و تهزا بها؟
من شاء فليؤمن و من شاء فليكفر،





More Stories
إعادة وإلغاء في دوائر برلمانية… والهيئة الوطنية تعيد تشكيل المشهد الانتخابي
جدل في الدائرة الرابعة بالفيوم بعد الإعلان المبدئي للنتائج… والأنظار تتجه للّجنة العليا
وشهد شاهد من اهلها