متابعة – عماد إبراهيم
قال الدكتور سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، إن مصر منذ تولي الرئيس عبدالفتاح السيسي مسئولية الحكم اتجهت إلى سياسة العودة إلى إفريقيا، وخصوصا لمنطقة القرن الإفريقي
أثبتتها عملية الاحتواء السياسي لمعظم الدول الإفريقية الناتج عنها علاقات قوية مع إريتريا وجيبوتي التي اختصها الرئيس بزيارته الإفريقية الأولى لاهميتها الاستراتيجية فضلا عن تعزيز العلاقات مع الصومال، ومع تنزانيا في بناء سد جولوي نيريري وكذلك كينيا وجنوب السودان .
وأكد فرج، أن هناك طفرة عظيمة تشهدها مصر حاليا نتجت عن القرار الجرىء بالإصلاح الاقتصادي الذي أعاد الأتزان لمصر وأتاح لها الاستثمار في المشروعات القومية، ومشروعات البنية الأساسية، برؤية واضحة تستهدف الوصول بالبلاد إلى المكانة المستحقة.





More Stories
تفاصيل الاتفاق التي تم داخل اقتصادية السويس بالعين السخنه
ملامح خطة الحكومة للإصلاح الاقتصادي بنهاية عام 2025
اقتصادي: تم توقيع 40 اتفاقية إضافية بقيمة إجمالية بلغت 1.6 مليار يورو