متابعة – عماد إبراهيم
قال المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، اليوم الاثنين، إن التهديدات الإسرائيلية المتكررة لتغيير الوضع التاريخي القائم في المسجد الأقصى من خلال المطالبة بالسماح بأداء كامل الصلوات والطقوس التوراتية، وتحديد موقع لكنيس داخله، وإعلان “الحق المتساوي” لجميع الأديان به
إضافة إلى تصاعد الأنشطة الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ستكون لها عواقب خطيرة على الجميع.
وأضاف أبو ردينة، في تصريح صحفي، أن جميع هذه القضايا المعقدة، تؤسس لمرحلة جديدة متوترة ومضطربة، ستكون بلا شك مرحلة تاريخية مختلفة
لذلك على الاحتلال أن يدرك جيداً بأن القدس ستبقى دوماً هي مفتاح الأمن والسلام، وهي الشرط التاريخي الوحيد للحفاظ على الاستقرار في هذه المنطقة المشتعلة أصلاً.





More Stories
تضامن دولي يتجدد… والضمير العالمي يطالب بتحويله إلى سياسات تحمي حقوق الفلسطينيين
خطوة جديدة على طريق التآخي والتسامح بين الشعوب والأديان في سوريا
انتخاب السعودية لعضوية مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية