متابعة – عماد إبراهيم
قال الداعية مصطفى حسني، إن الترويج للمثلية الجنسية على أنها أحد عوامل الجينات هي دعوى ساقطة، فالعلماء المتخصصون كذبوا ذلك .. مشيرا إلى أن دعوى التطبيع مع المثلية الجنسية بزعم الميول النفسية، هو مرض يستدعي علاجا نفسيا.
ولفت “حسني”، خلال ندوته في جناح الأزهر بمعرض الكتاب، إلى أن هناك فارقا بين القبول والتقبل بشأن المثلية الجنسية، قائلا “أحيانا نتقبل وجود ظواهر سلبية في العالم، ولكننا لا نقبلها ولا نوافق عليها، ونجزم بحرمتها في ديننا، ونتصدى لها بالبيان والتفنيد، مطالبا بالانضباط في الانفتاح على الغرب، وأن يكون ديننا بمثابة الأساس لقبول بعض الأفكار أو رفضها”.
وطالب الداعية أولياء الأمور بأن يكونوا على دراية وثقافة كافية لمواجهة دعاوى المثلية الجنسية؛ لتفنيد هذه الدعاوى والمزاعم لأولادهم بالحجج العلمية والمنطقية.





More Stories
تنفيذ الأحكام القضائية واجب دستورى والامتناع جريمة قانونية: فتوى قضائية
دارالإفتاء : مشاهدة مقاطع قراءة القرآن الكريم مصحوبةً بالموسيقى أو الترويج لها ممنوعٌ شرعًا
مولد النبي صلى الله عليه وسلم: ميلاد الرحمة للعالمين