متابعة – عماد إبراهيم
تواصل الممثلة آمبر هيرد الحديث عن علاقتها بطليقها الفنان جوني ديب، في لقائها المسجل مع الإعلامية سافانا جوثري في أول مقابلة لها بعد خسارتها في قضية التشهير.
ووفقا لصحيفة “إندبندنت” البريطانية، كان قد هاجمها فريق ديب بالحديث عن أمور تم الحكم فيها.
وأصدر فريق آمبر هيرد القانوني بيانا: “إذا كان لدى السيد ديب أو فريقه مشكلة في هذا الأمر ، فإننا نقترح بأن يجلس جوني نفسه مع سافانا جوثري لمدة ساعة ويجيب على جميع أسئلتها”.
في مقطع آخر من المقابلة، تحدثت آمبر هيرد عن غياب إجراءات الحماية أثناء المحاكمة، وقالت: “في كل يوم مررت بمباني المدينة وجدت أشخاص يحملون لافتات مدون عليها كتابات بذيئة لا أستطيع تكرارها على التليفزيون”.
وتابعت: “كان عليهم إقامة حواجز لحمايتي حتى أتمكن من القيادة إلى مدخل المحكمة”.
أوضحت أيضا انها تحتفظ بملاحظات عن العنف الجسدي التي تعرضت له أثناء زواجها من جوني ديب، وقالت هيرد: “هناك سنوات من الملاحظات يعود تاريخها إلى عام 2011 ، منذ بداية علاقتي بديب، دونها طبيبي الذي كنت أبلغه عما أتعرض إليه”.
وتخشى آمبر هيرد أن يقاضيها جوني ديب بتهمة التشهير مرة أخرى ، كما أخبرت سافانا، وعبرت عن مخاوفها قائلة: “أخشى أنه بغض النظر عما أفعله، أو كيف أقوله فإن كل خطوة أقوم بها تعد فرصة أخرى لإسكاتي، وهو ما أعتقد أن المقصود من دعوى التشهير القيام به ، من المفترض أن تأخذ رأيك”.
الحرية للحديث كان من بين الادعاءات التي قدمتها والتي أشعلت شرارة معركتها القانونية مع ديب، وأضافت: “لقد اعتبرت ما افترضته أنه حقي في التحدث”.
وكشفت هيرد خلال المقابلة أنها عانت من فكرة الإدلاء بشهادتها عن تعرضها للاعتداء الجنسي في المحكمة، وقالت أنها لم تستطع الحديث عن هذا الأمر أمام المحكمة المزدحمة.
وقالت: “كيف أتحدث في قاعة المحكمة المزدحمة وأدلي بشهادتي حول الاعتداء الجنسي والعنف المنزلي أمام هيئة محلفين، أمام قاعة محكمة مزدحمة بالكامل من الأشخاص الذين كانوا يعبرون عن دعمهم الصوتي لجوني ديب وازدرائهم لي”.





More Stories
عاوزا الجوفايا دي أوزنها لي يا ابني
مالا تعرفه عن المرأة القرد
الزواج ومسئولياته