بقلم – أيمن بحر
المتعلمون في بلادنا سوادٌ عظيم
لكنّ مجتمعاتنا تظلّ تعاني من إشكاليّةِ الانغلاق عن علوم وأفكار الرّيادة والإبداع.
ولعلّ من أهم أسباب ذلك الجمود هو التحصيل العلميّ الذي نتلقّاه في مراحلنا الدراسية لأنه خالٍ من المهارات المعرفيّة المطلوبة في حياتِنا، ثمّ يبقى الفردُ مكتفياً بما تعلّمه معتقداً أنه نهايةُ العلم.
لكنّ الفطنةَ تكمنُ في البحث باستمرارٍ عن معارفَ وتجاربَ جديدةٍ لتكوين شخصيّةٍ مستقلّةٍ بذاتها
ومَن ظنّ أن للعلم نهايةً فقد جهل.
فالتحصيل العلمي مهما كان عظيمًا لن يؤدّي الغاية منه ما لم يُدعَّم بحب الاطّلاع الدّائم على كلّ جديد
عن أزمة المتعلّمين في رفضهم للانفتاح على جديد العلم والمعرفة يدور نقاشنا اليوم
1. من ضمن الأمور الشائعة في المجتمع وخاصّةً
في المجتمع المتعلّم هو التكبّر عن تلقّي النصح
والخبرات من الآخرين
ما السبب برأيك؟
2. برأيك لماذا تسيطر صفة الجمود والانغلاق
على بعض الأشخاص ذوي التعليم العلميّ العالي؟
3. كيف أثّرت طُرق التدريس الحالية على حب الاطلاع
والاكتشاف لدى الطلّاب برأيك؟
4. بطُرقٍ عملية كيف يمكن أن ننمّي حبّ المعرفة والاكتشاف والتّطلع إلى الجديد في نفوس صغارنا؟





More Stories
إعادة وإلغاء في دوائر برلمانية… والهيئة الوطنية تعيد تشكيل المشهد الانتخابي
جدل في الدائرة الرابعة بالفيوم بعد الإعلان المبدئي للنتائج… والأنظار تتجه للّجنة العليا
وشهد شاهد من اهلها