كتب – تامر القزاز
للمسرح تاريخ كبير وكان في وقت من الأوقات هو الهدف الاول لمحبي الفن ، وكان يوجد الكثير من الفرق المسرحيه ، حيث أنه كان يحتل مكانته كا أبو الفنون .
كان المسرح هو رساله للقيم وسفير للعديد من الثقافات
المسرح صنع تاريخ وتعلم منه الكثير ، كان زمن يوسف وهبي ، ونجيب الريحاني ، علي الكسار ، وغيرهم الكثير فلا ننسي عبد المنعم مدبولي ، فؤاد المهندس .
لقد كان المسرح في عصرهم حلم لكل فنان ، وتبدل الحال الآن في عصر التكنولوجيا.
فالمسرح الان في عنق زجاجه ، فهل هذا يعود للتطور التكنولوجي ام تغير الاهتمامات والمواضيع وهل من الممكن أن يعود المسرح مره اخري للعصر الذهبي ، فظهر من فتره المسرح التجاري ومع الوقت اختفي لحد ما ، ورغم وجود العديد من العروض التي تقدم بشكل يومي في مختلف المواقع في مسارح الدوله .
لكن للاسف مسرح بلا جمهور ، عزيزي المتلقي تركت لك الاجابه .





More Stories
د. عمرو الليثي: الإعلام لا يقل أهمية عن السلاح في تحصين الرأي العام
لجنة “التصدي للشائعات” بالأعلى للإعلام تشيد بتأكيد الرئيس السيسي على حرية التعبير
محمي: المسلماني يلتقي بالمجموعة الأولي من حملة الدكتوراه بماسبيرو