بقلم /عبير شريف
بعد رؤيه ردود أفعال طلاب الثانوية العامة على بعض الامتحانات الغير منطقيه ،
تساءل الجميع في سخريه،
هل الامتحانات كانت مقياسا لمهارات و قدرات الطلاب،
ام هي فهلوه و استعراض عضلات واضعيها “فتاكه و فهلوه”،
غير المستبعد أن يقترح البعض إجراء تقييم نفسي للمدرسين،
كما يتم تقييمهم علميا أثناء الدورات التدريبية،
اما و قد انتهت الامتحانات و ما تخللها من قلق آلاف الأسر و الأبناء،
بدأت مرحله التكهن بالتنسيق الجامعي.
بالاخير تأتي مهمه المجلس الأعلى للجامعات لاستيعاب و توزيع الطلاب،
تظهر في الأفق حلول منطقيه خارج الصندوق،
اقتراحات عقد بروتوكولات مع الجامعات الأجنبية،
و توفيق أوضاع الطلاب في جامعات مصريه دون الحاجه للسفر.
كما تم مع العائدين من روسيا و أوكرانيا و اخيرا السودان،
أيضا يمكن خفض تنسيق الجامعات الاهليه و الخاصه،
بذلك استحدثت الدوله دخل قومي جديد…
دخل في زياده كل عام،… دخل ينافس السياحه،
مع ضمان الحفاظ على سلامه أولادنا،






More Stories
إعادة وإلغاء في دوائر برلمانية… والهيئة الوطنية تعيد تشكيل المشهد الانتخابي
جدل في الدائرة الرابعة بالفيوم بعد الإعلان المبدئي للنتائج… والأنظار تتجه للّجنة العليا
وشهد شاهد من اهلها