عبير شريف تكتب،
لما تركز في مقولة ان السينما مرآة المجتمع.. تنصدم،
لان الواقع قد يكون اسوأ بمراحل،
لما الكلام كثر عن تجارة الأعضاء البشريه و بيع الاطفال،
تفتكر افلام التسعينات من أبرزهم الحقونا و قداره
قداره من روائع المخرج عادل الاعصر و المؤلف رفيق الصبان و فيفي عبده،
فيلم انتاج 1994،
عن قداره اللي حبت راجل خدعها و خد ابنها،
بدات تستغل البنات عشان يحملوا سفاحا و بالاتفاق مع طبيب بياخدوا الاطفال يبيعوهم،
كان المؤلف يستشراف المستقبل،
القصه كانت عن بيع الاطفال دلوقتي بقي..
الكلام عن تجاره قطع غيار البني ادميين،
تقول مافيا تقول عصابه اهي شبكه متشابكه،
اهي ناس بتلمع مملينه و ناس مليردره،
و ناس كحيتي فقيره مش لاقيه اللضا،
ناس عليوي و ناس تحت لكنهم في الاخر عالم واطيه،
جمعهم الطمع و قلة الدين،
يعني سوق التجارة دي مش جديد لكن محدش بيتكلم عنه ،
ده منتشر و معروف عند طبقه اجتماعيه معينه، و له ناسه اللي بتخدم عليه،
ستات بتحمل و ياخدوا الاجنه عشان عمليات التجميل و الشباب الدائم،
لو محتاجين الطفل الحمل بيكمل و يعرض للبيع او قطع غيار،
سمعنا عن عيال بتتخطف، بنات بتتخطف،
و ممكن و عادي جدا يستغلوا او يستغلوا الناس،
سهل عندهم يسرقوا كليه مزنوقين فيها عشان خاطر ثري عربي ولا اجنبي،
زي فيلم الحقونا للمبدع نور الشريف و علي عبد الخالق و المؤلف ابراهيم مسعود 1989
بزنس عالي لهم مستشفيات و عيادات دكاتره و مرضين،
طقم طبي كامل،
الناس مترقبه قرارات النيابه العامه،






More Stories
إعادة وإلغاء في دوائر برلمانية… والهيئة الوطنية تعيد تشكيل المشهد الانتخابي
جدل في الدائرة الرابعة بالفيوم بعد الإعلان المبدئي للنتائج… والأنظار تتجه للّجنة العليا
وشهد شاهد من اهلها