
بقلم /عبير شريف
تمحور الملتقى العربي الثالث حول دور المناطق الصناعية في جذب الاستثمارات و تنمية الصادرات،
شهدت بمدينة طنجة المغربية مؤتمر ناقش من خلاله دور المؤسسة الرقمية المتكامله في تحقيق التكافل الاجتماعي بين القطاعين العام والخاص.
حضره كوكبة من رجال المال و الأعمال،
تألق المصري أحمد حبيب و حاضر القاعة حول مشكله الاطروحات و كيف تتحقق الرؤى و الأهداف الاستراتيجية من خلال علم الهوية المؤسسية الرقمية،
حيث أفرد للحاضرين ماهية الهويه مؤسسيه التي تعني بناء كيان معلوماتي من خلال التعريف و التوصيف و الرؤى، الرساله، الأهداف، الأدوات، الخطه، الخريطة و الهيكلة و المكانة، مع الميزة و الميزة النسييه و الميزة النسييه المستدامة َ القدرات التنافسية و التفرد و الملكيه الفكريه و التوسع و الفئة المستهدفة و الشريحة المستهدفة و الفرق بينهما.
كما تسأل هل المؤسسات الحكومية والخاصة تملك منظومة الهويه مؤسسيه متكاملة؟
أوضح أن الهوية المؤسسية تعتمد عشر مسارات سبعة مسارات للبناء و ثلاثه لممكنات البناء.
أضاف أن في حال انشاء مؤسسة احترافية متكاملة الحاجه الي هويه مؤسسيه و أخرى انتقاديه كذالك تجارية و إدارية و تعليميه جانب الهويه البصرية و الرقمية مع الهويه الشخصية.
صناعه المحتوى بالعربيه و الانجليزيه و التدريب و التمكين بجانب التدريب على تطبيقات الهويه حتى يتم بناء المعززات المستدامة.
أكد أن أي أعمال تقدم خلال منتجات مشاريع و حلول و مبادرات و خدمات.
يذكر أن المحاضر أحمد حبيب شارك في تنفيذ ما يقارب 650 هويه متكاملة في اكتر من 55 صناعة في دول مجلس التعاون الخليجي.
موضحا أن الكيانات الناجحة، الأعمال الضخمة و المشاريع الكبيرة التي تسير حسب ما توجهها الرياح لن تستقر ابدا في مكان تتمناه الا من باب المصادفة و للحظات قليله،
اما الأعمال حامله الرساله النبيلة التي يستشعر مستقبلها و تتحقق له و تضع نصب أعينها كل ما يستجد داخلها و حولها…. هي الأعمال التي تستحق أن تكون عامرة برجالها… معموره يغيرها…. معمرة في مجالها حتى و إن انتهى أجل مؤسسيها،





More Stories
برعاية الدكتور مينا يوحنا.. اجتماع موسع لمنظمة الضمير العالمي لحقوق الإنسان بكفر الشيخ لتعزيز الوعي المجتمعي والمشاركة الوطنية
إتحاد “شباب العمال” يشكل غرفة عمليات مركزية وتواصل أعمالها على مدار الساعة لمتابعة سير العملية الانتخابية
كلمات بلا أفعال لن تحقق العدالة المناخية .. تحذير رسمي من الدكتور مينا يوحنا